فإن الحب هو من أسمى وأرقى العواطف الإنسانية، فإذا توجهت هذه العاطفة النبيلة لله تعالى، وكانت هي محور العلاقات بين المسلمين، ذللت كثيراً من الصعاب، وأثمرت كثيراً من الثمار الطيبة في حياة الأمة، ولقد جاءت أدلة عديدة تؤكد هذا المعنى الكريم، وتبين المكانة الرفيعة لمن أنعم الله به عليه
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الأحد
.المعجزة الكبرى في مكة والكعبة بالأدلة العلمية المصورة
لله في خلقه شؤون، وفي آياته الكريمة المعجزات والدلائل التي يلجأ اليها العلماء في كل وقت وحين حتى تقوم الساعة ويطوي الله سبحانه وتعالى السماوات والأرض كطي السجل للكتاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق